بدأت شركة فلاي تيرن رحلتها برؤية تهدف لإعادة تعريف مفهوم استكشاف العالم. وتأسست فلاي تيرن كشركة تابعة لشركة ون جلوبال هولدينغ ، وسرعان ما ميزت نفسها عن طريق الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة واعتماد نهج “العميل أولًا”. ومنذ البداية، هدفت فلاي تيرن إلى تبسيط تجربة السفر المُعقدة لعملائها.
تتميز فلاي تيرن بقدرتها على الربط بين المسافرين على مستوى العالم. وتضمن أن يحصل المسافرون على كل الخدمات التي يحتاجونها في متناول أيديهم من خلال تقديم حل سفر شامل يتضمن تذاكر الطيران وإقامة الفنادق وتأمين السفر وتأجير السيارات وحجز الرحلات والمزيد. ومن خلال اتباع هذا النهج الشامل، أصبح التخطيط للسفر أمرًا سهلًا، وسمحت للعملاء بالترتيب لرحلاتهم وفقًا لمتطلباتهم الخاصة.
لن تكتمل قصة نجاح فلاي تيرن دون تسليط الضوء على التزامها الثابت بالاستدامة والمسؤولية الاجتماعية. وبسبب إدراكها لتأثير السفر على البيئة والمجتمعات المحلية، حرصت فلاي تيرن على تعزيز ممارسات السفر المسؤولة. فدخلت الشركة في شراكة مع فنادق وشركات طيران صديقة للبيئة، وشجّعت المسافرين على تقليل أثرهم الكربوني، ودعّمت مبادرات الحفاظ على البيئة وتنمية المجتمع في جميع أنحاء العالم.
استثمرت الشركة بشكل كبير في تواجدها الرقمي، فأنشأت مواقع إلكترونية وتطبيقات للهواتف المحمولة سهلة الاستخدام توفر معلومات نتائج بحث آنية مع توصيات خاصة لعملائها. وأدى تطبيق فلاي تيرن لأفضل الممارسات في مجال التسويق الرقمي إلى توسيع نطاق وصولها وإشراك جمهور أوسع من المسافرين.
تجاوزت قصة نجاح فلاي تيرن المجال العملي، فتأثيرها على المسافرين وإلهامها لهم كان خير دليل على نجاحها. ومن خلال تسهيل الوصول إلى تجارب سفر لا تُنسى وتعزيز ممارسات السفر المسؤولة، قامت فلاي تيرن بتمكين الأشخاص من استكشاف آفاق جديدة، ولبت توقعاتهم بتجربة سفر عمل مريحة وموثوقة، وحثت كل مسافر على تقدير العالم واستكشافه بطريقة أفضل.
تُعد رحلة فلاي تيرن مثالًا لامعًا على تحقيق الرؤية والابتكار والتفاني لخدمة العالم بأسره.
فمن خلال الشبكة العالمية، والالتزام بالسفر المسؤول، والتركيز على العملاء، تعمل فلاي تيرن على إعادة تشكيل عالم السفر بفعالية ونشاط. باعتبارها إحدى شركات ون جلوبال هولدينغ ، فإن نجاحها هو دليل على التميز الذي يُلهم القطاعات للتقدّم نحو الأفضل، وخاصّة فيما يتعلق بمستقبل عالم السفر.
قصص نجاح أخرى